(الجزء الرابع والعشرين) اجمل قصة حب للكاتبة ملك إبراهيم
سرين / اه طبعا
وقف من مكانه واتجه اليها وجلس الي جانبها ووضع يده عليها وضمها اليه بيد واحده بقوة
وتحدث بمكر
كريم / حبيبتي ايه رأيك نقضي مع بعض يومين في اي مكان بعيد عن هنا قبل ماتتج@وزي
نظرت ليده بخ@وف وتحدثت ب@توتر
سرين / بس مش هينفع الفرح قرب ولازم اكون جاهزه
تحدث اليها بمكر
كريم / مهو انتي ياروحي لو مجتيش معايا مش هيبقى في فرح اصلا
نظرت له برع@ب وصدم#مه
سرين / يعني ايه
بداء يلعب بأعص@ابها ويضع يده علي وجنتيها بخفه وهو يتحدث اليها بثقة
كريم / يعني لو مجتيش معايا هقول لعريس المستقبل علي كل حاااجه وشوفي انتي بقى الفرح هيبقى ايه
نظرت له بقلق وحاولت ان تتحدث امامه بثقة هي الاخرى
سرين / بس انا متأكده ان انت مش هتقوله حاجه لان وقتها مش انا لوحدي الا هخسر انت كمان هتخسر كل حاجه وخصوصا لما كرولين تعرف انت اتجوزتها ليه
ابتسم لها بسخريه
كريم / طب وليه نخسر احنا الاتنين ماتوافقي وخلاص دا هما يومين بس
نظرت له سرين بحيره وهي تفكر ماذا تفعل ولكنها وصلت لحل في الاخير
تحدثت اليه بأبتسامه ماكره
سرين / موافقه
ابتسم لها هو الاخر وهز رأسه بمكر
عند رجال المافيا الذي يعمل معهم كريم
كان يجلس رائيسهم ويدعى فرانك ويجلس امامه احدى رجاله المسؤلين ويدعى ماير
ماير / سيدي احنا وصلتلنا معلومات ان كريم بيلعب لحسابه
نظر له فرانك بأبتسامه ماكره
فرانك / يبقى يتصفى هو وكل الا معاها فورا
نظر له ماير بأحترام وتحدث بتوتر
ماير / وعمر المنياوي سيدي نصفيه هو كمان
نظر له فرانك بغضب
فرانك / ومoت عمر المنياوي هيفدنا بإيه
نظر ماير للارض بخ@وف من غ@ضب رائيسه ووقف بأحترام
ماير / امرك سيدي
ذهب ماير وهو يفكر في غباء كريم
وعصيانه للأوامر الذي اخذه الي المoت
ذهبت سمر الي العنوان الموجود معها والذي اعطاها اياه وليد
وقفت امام شقته بتردد ولكنها اخيرا قررت ان تدق عليه الباب عليها انهاء الحديث معه حتي لا يتعرض لها مره اخرى
فتح وليد الباب وهو يبتسم لها بسماجه
نظرت له سمر بغض@ب وهو يدعوها للدخول
دخلت سمر بت@وتر وهي تنظر حولها بخ@وف ثم نظرت اليه وتحدثت اليها بغض@ب
سمر / انت عايز ايه يا وليد
اقترب منها وهو ينظر اليها ب@شهوه