(الجزء الخامس والعشرين) اجمل قصة حب للكاتبة ملك إبراهيم
ردت عليه برفض
سمر / لا خليهم وانا هاجيلك وقت تاني عشان جوزي مايقلقش
استسلم لرغبتها وتحدث اليها بموافقه
وليد / خلاص هستناكي بكره
ردت عليه بأبتسامه
سمر / من عنيا
دخل وليد الى شقته مره اخرى وجد اصحابه ينظرون له بمكر وبدأ احدهم الحديث يسأله بش@هوه من هذه
غمز لهم وليد بانها تخصه
وليد / لا يارجاله دي الح2ته الط@ريه بتاعتي
رد عليه احدهم
/// الا ياكل لوحده يزور واحنا اصحابك وحقنا ندوق احنا كمان ولا ايه يارجاله
رد عليه الموجدين بحماس
/// اه طبعا احنا صحابك واكيد مش هتغلى علينا وتبقى عملت فينا جميل دا احنا وقعين اوي
نظر لهم وليد بتفكير وتحدث بمكر
وليد / انا ممكن اوافق بس انتوا عارفين انا مش بتاع جمايل وكل بحسابه
تحمس الجميع واعلنوا موافقتهم لاي شئ يطلبه
نظر لهم بموافقه هو الاخر وبداء يفكر بان يبيعها لهم بعد ان يا@خذ م@نها الذهب ويترك@ها لهم يفعل@ون بها ماير@يدون
وقفت في شرفة الغرفه الموجوده بها
تنظرت الي الجبال المحاطه بها من جميع الاتجاهات وتري بان صعب الوصول اليها في هذا المكان الغريب ولكن قلبها كان يحدثها بان زوجها لن يتركها وسوف يفعل المستحيل للوصول اليها
❤
كانت هنا تنظر الي زوجها وهو يسبح امامها بمهاره فائقه
نظر عمر اليها ووجد هذه النظره بعيونها اقترب منها يشجعها علي مشاركته ولكنها اعترفت له بأنها لا تجيد السباحه
وجدته يقف امامها ويحملها بين ذراعيه ويذهب بها الي الماء وسط صرا2خها وخوفها
كانت تتعلق برقابته ولا تريد تركه ابدا كان يطمئنها بأنها بأمان
تحدث اليها بعشق